تدخل الفنان المصري عمرو سعد في أزمة طلاق شقيقه المطرب أحمد سعد وعارضة الأزياء علياء بسيوني.
وذكرت وسائل إعلام محلية مصرية أن عمرو سعد طلب من طليقة أخيه علياء بسيوني حذف المنشور الذي أعلنت فيه عن انفصالهما وطلب منها عدم كتابة أي منشور يسيء إلى أخيه، خاصةً أن العلاقة انتهت رسميًا.
حتى الآن، يلتزم أحمد سعد بالصمت ولم يرد على كل ما أثير عن الطلاق.
تم الكشف عن أسباب الانفصال للجمهور، حيث كشفت علياء بسيوني عن كيفية تخلي أحمد سعد عن ابنتهما المولودة حديثًا بعد تعرضها لحادث، وتجاهله لهذا الحادث وتوجهه إلى الساحل لإقامة حفل.
أعلنت علياء بسيوني عن انفصالها عن أحمد سعد عبر “ستوري” على حسابها الشخصي في “إنستغرام”، حيث قالت إن الطلاق تم وفقًا لرغبة أحمد.
وشكرت علياء أحمد على “أصله غير الطيب ومعدنه السيء”، وأعربت عن شكرها له على “قراره اللحظي غير الموفق الذي أدى إلى تدمير الأسرة”.
وأشارت إلى أنها تعتزم استكمال المشوار الذي بدأته ولم تكن ترغب في انتهائه، وأنها ظلت برفقة ابنتها لثلاثة أيام دون أن يكون أحمد على علم بأي شيء بسبب انشغاله بالساحل والخروجات، وأكملت قائلة إنها “تثمن المقلب الذي تعرضت له في هذه العلاقة وأن أحمد ليس يستحقها”.
في برنامجها، كشفت رضوى الشربيني عن سبب الرسالة الحادة التي كتبتها علياء بسيوني على حسابها في “إنستغرام”، حيث قالت إنها كتبتها بسبب “حرقة قلبها” بسبب حادث ابنتها الرضيعة التي تعرضت له.
وأضافت أن علياء توقعت عودة أحمد من حفلته في السعودية، ولكنها فوجئت بسفره إلى الساحل الشمالي لحفل آخر، وبعد ذلك أعلن عن انفصاله عنها بسبب سوء تفاهم في هذا السياق.
